أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - قراءات سابقة في دفاتر قديمة 1















المزيد.....

قراءات سابقة في دفاتر قديمة 1


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2971 - 2010 / 4 / 10 - 23:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أوردت الدكتورة شذى أحمد في مقالها " خدك أحمر " والمنشور على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 30 / 3 / 2010 بما معناه "
يقوم الأستاذ أحمد الصراف بنشر مقالة كاملة في جريدة القبس كل يوم سبت ويذيل مقالته بكلمة " من قراءاتي "
أورد الأستاذ سيمون خوري في تعليقه على مقالتي هناك – هنا – والمنشورة على موقع الحوار بتاريخ 8 / 2 / 2010 قولاً للعبقري " أينشتاين "
" من أنا ؟ أنا طفل في مكتبة لا يعلم ماهية الكتب ..
***********************************************************
من أعظم الفلاسفة على الإطلاق – فولتير – وُلد عام 1694 وتوفي عام 1778 . لا يعادله في عظمته إلا – هيجل –
لم يتخذ من الفلسفة مهنة له ولم يستخدم مصطلحاتها وتعتبر كتاباته جزء من تاريخ الأدب الفرنسي في القرن الثامن عشر . ويتم تدريسها في كلية الآداب مع العلم أنه من – فلاسفة التنوير – ( تراث الإنسانية – المجلد الثامن – آذار 1970 ) .
من أهم أعماله التاريخية والأدبية والفلسفية ( القاموس الفلسفي ) .
وهو قمة ما وصل إليه عصر التنوير من تقدم فكري وحضاري .
فيه نقد الطغيان وكراهيته للتعصب وإدانته للحروب ودعوته للمساواة .
كتابه – القاموس الفلسفي – عبارة عن مقالات تم نشرها في – دائرة المعارف الفلسفية – التي هي دستور عصر التنوير .
يستعمل فولتير اللغة العادية ويُعبر عن أفكاره بالرواية والمسرحية والمقال .
يستعمل أسلوب السخرية والمدح على سبيل الذم والعكس صحيح .
بقراءة مجموعة من مقالاته تتوضح للقارئ أفكاره .
فولتير يقول " أفضل الكتب هي ماقُرئت حتى منتصفها وما تركت في نفوس القراء نواة للتفكير ينسجون حولها ما يشاءون .
يدعو فولتير للتحرر العقلي بمشاركة القراء ( على عكس مثقفينا من أصحاب الحقيقة المطلقة ) .
كان التنوير في القرن السابع عشر منهجاً للمعرفة وفي القرن الثامن عشر – ثورة اجتماعية –
( إن الناس لا يقرؤون على الإطلاق – يعملون ستة أيام في الأسبوع – حالياً خمسة أيام – ويذهبون إلى الملهى في اليوم السادس أو السابع ) .
***********************************************************
هدف – القاموس الفلسفي – هو رفض كل ما يتعارض مع العقل في ميدان العقائد .
هدم الفلسفات الميتافيزيقية والمناداة بالمعرفة الحسية .
أما هدفه الثالث فهو " الدعوة إلى السلام . ومهاجمة الحروب وشجب التعصب الديني .
أما غاية - القاموس الفلسفي – فهو " إعادة بناء الدين على أساس عقلي ( مشروع الفلسفة الحديثة ) . وهدف هذا المشروع هو القضاء على الأسطورة .
لا يفرق – فولتير – بين الديانات السماوية وبين الديانات الأرضية .
يعتبر فولتير" أن الأديان منشأها عوامل تاريخية وجغرافية وهي التي خلقت عقائدها ".
يسأل فولتير " من هو إبراهيم ؟ الذي تُنسب إليه الأديان ؟
يرى فولتير " أن حياة إبراهيم قد خضعت لنفس العوامل التي يخضع إليها البشر أجمعين .
أنبياء أم غير أنبياء .
يرفض فولتير فكرة التسلسل الوراثي فيقول "
لا العرب من نسل إسماعيل ولا اليهود من نسل يعقوب .
ويقول " إذا كان المتدينين يعتزون بذلك ويعتبرونه من الفضائل فأنا لا أرى فيه إلا إثارة للرذائل . ويقول " أن الشعوب القديمة كانت تقوم على الغزو والسلب والنهب واحتلال الأراضي .
عُرف إبراهيم باسم – برام – و – إبرام – في الهند وفارس ومنه خرجت لفظة – براهما – عند الهنود .
إذن لا فرق عند فولتير بين دين الوحي ودين التاريخ .
ينبثقان من بناء إنساني واحد هو – التأليه – ومن أساس نفسي واحد هو – الأسطورة – من هذا يمكن القول – لا سيادة لشعب ينتمي لدين معين على شعب أخر ينتمي لدين أخر .. وهذه أهم نقطة فمن المستحيل أن تتم السيادة بالدين وإن حدثت في ظرف ما فمن المستحيل أن تكون علامة مميزة في التاريخ .
لا مكان لسيادة الأديان على جميع البشر وعلى المتدينين أن يتخلصوا من هذه الأوهام .
هناك عوامل كثيرة هي الأفضل للسيادة أو غير السيادة للبشرية في تعاملها فيما بينها ومن الأكيد أن الأديان ليست من ضمن هذه العوامل لسبب بسيط جداً هو عدم وجود إنسان اختار دينه فجميعنا وُلدنا – ملحدين –
عند فولتير ليس اليهود – شعب الله المختار – والشعائر اليهودية هي شعائر مقتبسة من المصريين – الكلدانيين - الأشوريين – الفينيقيين .
عند الهنود أن – أديمو – يعني الذي يولد – هو أول الخلق – وهذا يذكرني ببت شعر للمعري "
هذا آدم على إثره آدم من قبله آدم . وأن – بوكريني – وتعني الحياة هي امرأته ( خُلقت من ضلعه ) . واعتقد أن هناك ترابط بين هذا القول وبين حديث منسوب للنبي محمد – أن حواء خُلقت من ضلع آدم الأعوج . والسؤال هو لماذا من الأعوج ؟ ألا يوجد أضلاع صحيحة فلماذا اختار الله ذلك الضلع ؟ أنا لا ادري ؟ لعل بعض المتدينين يكون لديهم الجواب ؟
لعب التشبيه والتجسيم عند أهل الأديان دوراً كبيراً في تصور إلههم فهو ذو لحية كبيرة أو ذو قرنين وعند الشيعة على رأسه تاج من نور؟
الصيني يقول أن " السماء هي الله "
بينما في الديانات الإبراهيمية " الله هو خالق السموات والأرض "
" معظم الديانات هي نسيج من الأساطير القديمة "
الأديان لا يجب أن تكون مفهومة أكثر من الدعوة إلى " الإحسان والعدل "
بينما عند البعض " تتطاير الرقاب إذا أخطأت الرؤوس في الجواب "
المناقشات حول العقائد تضر أكثر مما تنفع .
لقد دعا يسوع إلى " الأخلاق الفاضلة " هذه الدعوة تبنتها البروتستانتية الليبرالية في القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين . والتي ينتسب إليها – كل مسيحي عقلي –
إن الأخلاق تشجب كل جدل . إن كل مناقشات مجمع نيقية حول طبيعة المسيح لا تساوي شيئاً لأنها لم تهدف إلى الشيء الحقيقي وهو الأخلاق – ولَما كان من المستحيل أن يعرف أحد الإجابة عن هذه الأسئلة التي تدور جول طبيعة المسيح فكفانا من المسيحية أن يكون كل إنسان – عادلاً عاقلاً –
يقول فولتير " هل تريدون أن يكون الدين مجرد خليط من السفسطة ؟
أمن اجل هذا أتى المسيح ؟
يعتبر فولتير كل ما قيل عن الأنبياء في العهد القديم من قبيل – الأساطير الشعبية – أنصاف آلهة يقتلون ويسرقون ويخدعون ويخطفون نساء الغير .
قتل داود أحد أصدقائه للاستيلاء على امرأته . – حاك المؤامرات للإطاحة بمنافسيه .
إن بني إسرائيل عاملوا أنبيائهم بنفس القسوة .
خلع الملك اماسياس أسنان النبي عاموس – جلد النبي حزقيال – نشر النبي اشعيا .
لقد نشأت العقائد بطريقة تاريخية محضة وتطورت .
يقول فولتير " لفظ مسيحي لم يظهر قبل أواخر القرن الأول وأوائل القرن الثاني ."
المسيحيون يُسمون جليليين من ( الجليل ) وناصريين من ( الناصرة ) .
الدين الشامل هو دين العقل . دين الطبيعة البشرية – دين القانون الطبيعي .
لا وجود للعقائد الأسطورية في الدين .
في اليهودية قانون – الترغيب والترهيب وكذلك في الإسلام .
في المسيحية الحب والدعوة إلى " العدل والإحسان "
الدين الأخير هو – فلسفة التنوير – التي لا يحتاج الإنسان إلا لعقله و لا يعتمد فيها إلا على فعله .
الخرافة أصلاً من أصول التدين عند العامة .
المعراج إلى السماء أقرب إلى الخرافة وهي من أساطير القدماء .
الإيمان هو الاعتقاد بأشياء مستحيلة أو بأسرار تستعصي على الفهم / لا ميراندول / .
الحية تتكلم – الحمار يتحدث .
إن الإيمان على هذا النحو هو الجنون / إيراسم / .
كل من يريد أن يعلمني شيئاً لا بد أن يستخدم عقله .
ينكر فولتير وجود الملائكة . هذه الموجودات المتوسطة بين الله وبين البشر .
نحنُ لا نفهم على وجه الدقة أين توجد الملائكة ؟
في الهواء أم في الخلاء أم في الكواكب ؟
لم يشأ الله أن يخبرنا بذلك ؟
السماء هي إله القدماء بينما هي في الحقيقة موضوع لعلم الفلك . القول فيه ليس – لهومير – بل لكوبرنيك والفصل فيه ليس لموسى بل لديكارت .
أما المعجزة عند فولتير فيقول عنها "
ظن المؤمنون أن للرسول قدرة على تسيير مظاهر الطبيعة ؟ يُسيَر السحاب ويُسقط المطر .
المعجزة لا تتعدى كونها مجرد تشنجات عصبية تدعو للعجب ؟
المتدينون الذين يقصدون أنها خرق لقوانين الطبيعة وتحويل الحجر ذهباً والعصا ثعباناً على ما يقول – حجة الإسلام – الغزالي فذلك تناقض , لأن قوانين الطبيعة ثابتة لا تتغير .
المعجزة تُظهر ضعف الله لا قوته , إن التصديق بالمعجزات إلحاق للعار بالإلوهية .
التصديق بالمعجزات لا يتم إلا عند شعب أمي , المعجزة لا فائدة منها . لقد احتاجت إليها البشرية قديماً ولكنها بالتأكيد لا تحتاجها اليوم .
هناك العشرات من المعجزات في هذا العصر من الصعود إلى القمر وحتى الشبكة العنكبوتية .
الخرافة مقرونة بالتعصب كل منهما يغذي الأخر ويثبته .
الدين ليس زاداً شافياً بل يتحول إلى سم في الرؤوس المريضة .
الذي يدعو للتعصب يدعو للاضطهاد . يدين كل من يخالفه بالرأي ويقوم بتعذيبه .
أما رأي فولتير بالإلحاد فهو كما يلي "
إن كل من يظل على رأيه الحر أو يأتي بجديد يوصف بالإلحاد ؟
عندما قال – انكساجوراس – بأن أبولو لا يقود الشمس وصفوه بالإلحاد ؟
وعندما أعلن أرسطو عن فكره العلمي وصفه – رجال الدين – بالإلحاد ؟
وعندما حاول – سقراط – تعليم الشباب وصفوه بالإلحاد ؟
كل من يفكر أو يخرج عن الموروث – ملحد –
ديكارت – أوتو – باسكال – نيقول – مالبرانش . والقائمة تطول .
في قاموس بيل " أن الوثنية أكثر خطورة على الإيمان من الإلحاد "
لأن الوثنية جهل بالله أما الإلحاد فهو تصفية لمظاهر الخرافة في الإيمان الموروث .
التعصب يؤدي إلى الجريمة .
الإلحاد يؤدي إلى التنوير .
المتعصبون جهلة والملحدون علماء .
يرفض فولتير كل المظاهر الخارجية في الدين من لباس وطقوس وشعائر .
القسيس عند فولتير " ليس كل من حلق رأسه إعلاناً منه الدخول في نظام الرهبنة . أو من لبس ياقة بيضاء أو سوداء أو من لبس معطفاً طويلاً أم قصيراً . أو من وضع حبلاً على جانبه الأيسر.
بل هو – الأب الروحي – هو الفقير الذي لا يملك شيئاً .
لا ذلك الأب الذي يزيد دخله على دخل أكبر الإقطاعيين ؟
لقد أقسموا قَسم الفقر ولكنهم أغنياء . لقد أقسموا قَسم العفة ولكنهم يعاشرون النساء ؟
يصرخ فولتير "
أنتم على حق – أيها السادة ؟ استأثروا بالأرض فإنها مُلك القوي أو المخادع الذي يستولي عليها ؟ لقد استفدتم من زمن الجهل والخرافة والخداع لكي تنتزعوا منا ميراثنا ولكي تطئونا بالأقدام ؟ حتى تُتخموا بلحم الأشقياء ؟ ولكن أحذروا من أن يأتي يوم يسود فيه العقل ...
ولقد تحققت نبوءة فولتير في الغرب .. فمتى سوف تتحقق نبوءة أنبياءنا في الشرق بعد أن نتخلص من اللباس الشرعي الخاص بالنساء والرجال ؟ واللبيب بالإشارة يفهم ؟
فهل سيأتي ذلك اليوم ؟
ما أسعد الغرب بفولتير وأمثاله ,, وأتعس الشرق بدون فولتير وأمثاله ؟
الصدفة هي التي قادتني للعثور على هذه القراءات من دفاتر قديمة بعد الانتقال إلى سكن جديد . سوف اختار ما أراه مناسباً من وجهة نظري بعد - إضافة وتنقيح لها - لعلها تنال رضاكم .
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمتنا العجيبة ؟
- أسئلة بسيطة حول الانتخابات العراقية ؟
- بين غصن بن مريم وسيف بن أمنة ؟
- فأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون ؟
- الفلاسفة وأهل الأديان في مواجهة الشر الميتافيزيقي .
- قرؤوا فوصلوا .. لنقرأ حتى نصل ؟
- سيدتي ... هديتي إليكِ ؟
- إمام العاشقين أم سلطان الهالكين ؟
- هل المخالفين للغرب على حق ؟
- الغلمان في القرآن ؟
- هناك ... هنا ؟
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
- منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
- ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
- كيف تتخلف الشعوب ؟
- الوهم ...


المزيد.....




- المبادرة المصرية تحمِّل الجهات الأمنية مسؤولية الاعتداءات ال ...
- الجزائر.. اليوم المريمي الإسلامي المسيحي
- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...
- اللجنة العربية الإسلامية المشتركة تصدر بيانا بشأن -اسرائيل- ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - قراءات سابقة في دفاتر قديمة 1